غَطْنَا تْشَكْرَ جِي إس بُويْنْتَرْ ٢٠٢٢: أَبْلِكَشْنٌ شَامِلٌ لِأَسْئِلَةِ الْمَعْرِفَةِ الْعَامَّةِ
غَتْنَا تْشَكْرَا جِي إس بُوينتَر ٢٠٢٢ هِيَ تَطْبِيقٌ أَنْدْرُويدٌ تَمْ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ تِكْغُرُوأَبْهِي. هَذَا التَطْبِيقُ مُصْمَمٌ لِمُسَاعَدَةِ الْمُسْتَخْدِمِينَ عَلَى تَحْسِينِ أَدَائِهِمْ فِي أَسْئِلَةِ المَعْرِفَةِ الْعَامَّةِ لِمُخْتَلَفِ الْامْتِحَانَاتِ التَنَافُسِيَّةِ. يَحْتَوِي التَطْبِيقُ عَلَى أَكْثَرَ مِنْ ٣٥،٠٠٠ سُؤَالٍ مُهِمٍّ مِنْ اَمْتِحَانَاتِ السَّنَةِ السَّابِقَةِ، بِمَا فِي ذَلِكَ السِّكَكِ، اَلْإِسْ إسْ سِي، اَلْبَنْكِيَّةِ، اَلتَّعْلِيمِ، وَغَيْرِهَا مِنَ اَلْامْتِحَانَاتِ الْيَوْمِيَّةِ.
يَقْدَمُ التَطْبِيقُ الْأَسْئِلَةَ بِتَنْسِيقِ سَطْرٍ وَاحِدٍ، مَمَّا يَجْعَلُهُ سَهْلًا عَلَى الْمُسْتَخْدِمِينَ فَهْمُ الْمَعْلُومَاتِ الْأَسَاسِيَّةِ بِسُرْعَةٍ. يَغْطِي مُجَمَّعَةٌ وَاسِعَةٌ مِنَ الْمَوَاضِيعِ، بِمَا فِي ذَلِكَ التَّارِيخُ اَلْقَدِيمُ، اَلتَّارِيخُ اَلْمَتَوَسِّطُ، اَلتَّارِيخُ اَلْهِنْدِيُّ اَلْحَدِيثُ، جُغْرَافِيَا اَلْعَالَمِ، جُغْرَافِيَا اَلْهِنْدِ، عِلْمُ اَلسِّيَاسَةِ اَلْهِنْدِيَّةِ، اَلْفِيزِيَاءُ، اَلْكِيمْيَاءُ وَاَلْبِيُولُوجِيَا، اَلدِّرَاسَاتُ اَلْبِيْئِيَّةُ، وَاَلْاِقْتِصَادِ.
نَرَجِّحُ أَنَّ التَطْبِيقَ لَا يَمْتَلِكُ أَوْ يُنْشِئُ الْمَوَادَ الْمُقَدَّمَةَ. إِنَّهُ مَجْرَدُ مَنْصَةٍ لِتَوْفِيرِ الْوَصُولِ إِلَى الْمَوَادِ الْمُتَاحَةِ مُسَبَّقًا عَلَى الْإِنْتِرْنَتِ. بِالنِّسْبَةِ لِأَيِّ مَخَاوِفٍ أَوْ مَشَاكِلٍ، يَمْكُنُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ الْتَوَاصُلَ مَعَ الْمُطَوِّرِ عَلَى